مكونات المنهج المدرسي بمفهومه الحديث:
يختلف المنهج بمفهومه الحديث عنه بمفهومه القديم، فالقديم كان يتكوّن من المقرر الدراسي، والمعلم، والمتعلم، ومكان التعلّم، وأسلوب التعلم، أمّا الحديث فإنّه يتكوّن من:
1.المقررات الدراسية:
وتتضمّن المعلومات والخبرات التي يراد تقديمها للطلبة، ويشترط فيها أن ترتبط بحاجات المتعلم وبيئته ومجتمعهن وان تراعى فيها قدراته.
2.الكتب والمراجع:
وهي بمثابة العوامل المساعدة للمقررات الدراسية ولها دور مؤثر في عمل المدرس والمتعلم والمنهج بجميع مكوناته.
3.الوسائل التعليمية بأنواعها المختلفة.
4.الأنشطة:
لأنّ المنهج الحديث يقوم على أساس نشاط الطالب وإيجابيته في العملية التعليمية.، ولا تقتصر الأنشطة على ما يمارسه الطلبة في داخل المدرسة، بل تشمل الأنشطة التي يمارسها في خارج المدرسة وتحت إشرافها، وقد تكون ثقافية أو زيارات ميدانية.
5.الامتحانات وأساليب التقويم:
للامتحانات أثر كبير في المنهج بفعل أثرها في توجيه عمل المعلم والمتعلم، لذلك حظيت بمكانة مهمة في مجال العمل التربوي، بل عدّت معياراً لجودة العمل التربوي، فإذا ساءت ساءت التربية، وإذا صلحت كانت وسيلة لإصلاح المنهج والتربية، لذا أصبح التقويم ملازماً للعملية التعليمية وله وظائف تشخيصية، وعلاجية.
6.طرائق التدريس:
لطرائق التدريس أهمية كبيرة جداً في تحقيق أهداف التربية؛ لأنّ المعلّم لا يعلّم بمادته فقط وإنّما بطريقته وأسلوبه وشخصيته وعلاقته بالمتعلمين ومستوى تأثيره فيهم وتأثيره فيه.
7.المباني والمعدات والتسهيلات الإدارية:
تعد المباني المدرسية والمعدات والتسهيلات الإدارية من العناصر الأساسية في المنهج بمفهومه الحديث لما لها من دور في تهيئة المناخ التربوي الملائم للمتعلم كي يتعلّم.
8.المعلم:
وله وظيفة مهمة جداً في العملية التربوية فهو الموجّه والمشرف على سير الدرس والمقوّم لأداء الطلبة في ظل المنهج.
9.المتعلّم:
وهو قطب الرحى ومحور العملية التعليمية وكل مكونات المنهج إنّما وجدت لأجل المتعلّم، تعلّمه وتعليمه وجعله عنصراً فاعلاً ومؤثراً في المجتمع .
وبعد أنّ مرّت علينا مكوّنات المنهج القديم ومكونات المنهج الحديث، قد يشترك المنهجان في بعض المكونات في الشكل ولكنّهما يختلفان في المضمون.
يختلف المنهج بمفهومه الحديث عنه بمفهومه القديم، فالقديم كان يتكوّن من المقرر الدراسي، والمعلم، والمتعلم، ومكان التعلّم، وأسلوب التعلم، أمّا الحديث فإنّه يتكوّن من:
1.المقررات الدراسية:
وتتضمّن المعلومات والخبرات التي يراد تقديمها للطلبة، ويشترط فيها أن ترتبط بحاجات المتعلم وبيئته ومجتمعهن وان تراعى فيها قدراته.
2.الكتب والمراجع:
وهي بمثابة العوامل المساعدة للمقررات الدراسية ولها دور مؤثر في عمل المدرس والمتعلم والمنهج بجميع مكوناته.
3.الوسائل التعليمية بأنواعها المختلفة.
4.الأنشطة:
لأنّ المنهج الحديث يقوم على أساس نشاط الطالب وإيجابيته في العملية التعليمية.، ولا تقتصر الأنشطة على ما يمارسه الطلبة في داخل المدرسة، بل تشمل الأنشطة التي يمارسها في خارج المدرسة وتحت إشرافها، وقد تكون ثقافية أو زيارات ميدانية.
5.الامتحانات وأساليب التقويم:
للامتحانات أثر كبير في المنهج بفعل أثرها في توجيه عمل المعلم والمتعلم، لذلك حظيت بمكانة مهمة في مجال العمل التربوي، بل عدّت معياراً لجودة العمل التربوي، فإذا ساءت ساءت التربية، وإذا صلحت كانت وسيلة لإصلاح المنهج والتربية، لذا أصبح التقويم ملازماً للعملية التعليمية وله وظائف تشخيصية، وعلاجية.
6.طرائق التدريس:
لطرائق التدريس أهمية كبيرة جداً في تحقيق أهداف التربية؛ لأنّ المعلّم لا يعلّم بمادته فقط وإنّما بطريقته وأسلوبه وشخصيته وعلاقته بالمتعلمين ومستوى تأثيره فيهم وتأثيره فيه.
7.المباني والمعدات والتسهيلات الإدارية:
تعد المباني المدرسية والمعدات والتسهيلات الإدارية من العناصر الأساسية في المنهج بمفهومه الحديث لما لها من دور في تهيئة المناخ التربوي الملائم للمتعلم كي يتعلّم.
8.المعلم:
وله وظيفة مهمة جداً في العملية التربوية فهو الموجّه والمشرف على سير الدرس والمقوّم لأداء الطلبة في ظل المنهج.
9.المتعلّم:
وهو قطب الرحى ومحور العملية التعليمية وكل مكونات المنهج إنّما وجدت لأجل المتعلّم، تعلّمه وتعليمه وجعله عنصراً فاعلاً ومؤثراً في المجتمع .
وبعد أنّ مرّت علينا مكوّنات المنهج القديم ومكونات المنهج الحديث، قد يشترك المنهجان في بعض المكونات في الشكل ولكنّهما يختلفان في المضمون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق